لعلي وفي بداياتي في التدوين الذي أعتمت عليه بالنقل لأكثر من مقالة صحفية أو خبر، لعل هذه هي كتابتي الأولى في طرح رأيي الخاص على خبر استوقفني اليوم في جريدتي المفضلة (الوطن)
المانشيت
واشار الخبر بأن الفنان "البالتوكي" الموهوب سوف يكشف عن شخصيته الحقيقية في المسلسل الـ"هادف" والإجتماعي بعد ان كان يطل علينا مطلطما متخفياً كعادة أي مستخدم من مستخدمي البالتوك، ويشار إلى أن المخرج لهذا المسلسل هو عبدالخالق الغانم المتميز دائماً .. ولكن!
قد استغرب وانا في مامضى كنت بالتوكياً "من خلال برنامج البالتوك للمحادثة" وكنت من من تلائلئة في أعينهم نجوم لورانس او شيخ البالتوك الذي "لمع نجمة" من خلال غرف البالتوك على حد تعبير الكاتب للخبر -سلمان المسدر-.
ولا تستغربون يا اعزائي القراء وحبايبي من شخصية لورانس البالتوكية:
اولا الشخص لا يعرف اللغة الإنجليزية رغم الأسم المستعار وحتى ان ثقافة لورانس "البالتوكي" فقيرة جدة فهي ثقافة القهاوي والإستراحات والكشتات الصيفية.
وأيضاً لا تستغربون أعزائي من أن صاحب النجوم اللامعة كان من المتميزين في طولة اللسان والـ"بربرة" الزائدة فياويل من يعلق معة في حوار فهو شاعر وفنان في "الشتم" "التجريح" وحتى وصل به الأمر إلى التكلم في أعراض الفتيات هذا ناهيك عن الملاطفات البالتوكية التي كان يحصل عليها من النجمات التي تلمع حوله في البالتوك أملاً بالحصول على (صبغ النك).
وهذه مقاطع للنقد "الهادف" وحواراته البالتوكية التي جعلته نجم للـ MBC:
ما يهمني هو المستوى الذي وصل إليه مجتمعي ؟ بجعل امثال لورانس البالتوكي هم رموزاً له وعلامة من العلامات التي تميز المجتمع لنصل إلى الحالة الميئوس منها التي وصلنا لها.
وانا بإنتظار الـMBC لتنتج لنا نجما بالتوكياً جديدا ليكون ميلاد نجما "لامعاً" ولعله يكون علي الدور او على أي بالتوكي لمع نجمه بالكلام البذيء الشتائم العنصرية.
No comments:
Post a Comment